(باب في السرج في المساجد) (ائتوه فصلوا فيه) فيه جواز شد الرحال إلى بيت المقدس، وأداء الصلاة فيه، واتخاذ السرج في المساجد. قال المنذري: والحديث أخرجه ابن ماجة.
(باب في حصى المسجد) (عن حصى الذي في المسجد) يعني هل يجوز افتراشه في المسجد أم لا، (قال ما أحسن هذا) فيه جواز افتراش الحصي في المسجد (إن الحصاة لتناشد) أي إن الحصاة لتسأل بالله أن لا يخرجها أحد من المسجد.