ونظرت في أمرهم فما رأيت خيرا، فلتكن منزلتك بين منزلتين: جلباب لين بطرف من الشدة في غير ظلم ولا نقص [كذا] فإن هم أجبونا صاغرين (2) فخذ مالك عندهم وهم صاغرون، ولا تتخذ من دون الله وليا [أولياء خ ل] فقد قال الله عز وجل: (ولا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا (3) [118
(٢٧)