لظان ألا تجعلوا إن شاء الله على أنفسكم سبيلا، وقد قدمت هذا الكتاب إليكم حجة عليكم، ولن أكتب إليكم من بعده كتابا إن أنتم استغششتم نصيحتي ونابذتم رسولي حتى أكون أنا الشاخص نحوكم إن شاء الله تعالى والسلام.
شرح المختار (55) من خطب نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد:
ج 4 ص 50 وقبلها. ورواه عن كتاب الغارات، وكذلك رواه في البحار:
ج 8 ص 677. وقريب منه جدا في المختار (29) من كتب نهج البلاغة.
والقصة مذكورة في تاريخ الطبري: ج 4 ص 85، الا أنه لم يذكر الكتاب الثاني، وذكرها أيضا ابن الأثير في الكامل: ج 3 ص 182، الا أنه أشار إلى كتابه (ع). وكتابه عليه السلام هذا ذكره تحت الرقم (526) من الجمهرة نقلا عن الطبري: 6 / 64، وشرح ابن أبي الحديد: ج 1، ص 352، وأشار إلى الكتابين في عنوان: (أمر عبد الله ابن عامر الحضرمي في خلافة علي) من كتاب أنساب الأشراف، ص 412 وتواليها.