ذام لمن مضى ولا منتقصا لأعمالهم (6).
فإن خطت بكم الأهواء المردية وسفه الرأي الجائر إلى منابذتي تريدون خلافي (7) فها أنا ذا [قد قربت جيادي ورحلت ركابي (8) وأيم الله لئن ألجأتموني إلى المسير إليكم لأوقعن بكم وقعة لا يكن يوم الجمل إليها إلا كلعقة لاعق (9) وإني