وأحب الحمد إليه وأفضل الحمد عنده حمدا يفضل حمد من مضى، ويعرف حمد من بقي (5).
سبحانك اللهم ما أعظم ما يرى من خلقك، وما أصغر عظمه في قدرتك، وما أعظم ما نرى من ملكوت، وما أحقر ذلك فيما غاب عنا من ملك (6) وما أسبغ أنعمك في الدنيا، وما أحقرها (7) في جنب ما ينعم به في الآخرة، وما عسى أن يرى من قدرتك وسلطانك