قليل شبعها، كثير جوعها، والله المستعان (3).
أيها الناس إنما يجمع الناس الرضا والسخط (4) وإنما عقر ناقة ثمود رجل واحد، فعمهم الله بالعذاب لما عموه بالرضا (5) وآية ذلك قوله عز وجل: (فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر فكيف كان عذابي ونذر) [29 - القمر 54]. وقال: (فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها، ولا يخاف عقباها) [14 - الشمس].
ألا ومن سئل عن قاتلي فزعم أنه مؤمن فقد قتلني!!! (6).