وأمددت بليلة القدر نفلا (10) وإن ذلك يجري لي ولمن استحفظ من ذريتي ما جرى الليل والنهار حتى يرث الله الأرض ومن عليها (11).
وأبشرك يا حارث لتعرفني عند الممات وعند الصراط وعند الحوض وعند المقاسمة.
قال الحارث، وما المقاسمة؟ قال:
مقاسمة النار، أقاسمها قسمة صحيحة، أقول: