ظلمهم [ونبا به سوء رعيهم (6) وحتى يقوم الباكيان يبكيان: باك يبكي لدينه وباك يبكي لدنياه] وحتى يكون أحدكم تابعا لهم (7) وحتى يكون نصرة أحدكم منهم كنصرة العبد من سيده إذا شهد أطاعه وإذا غاب عنه سبه (8) وحتى يكون أعظمكم فيها عناء أحسنكم بالله ظنا!!! فإن أتاكم الله بعافية فأقبلوا، وإن ابتليتم فاصبروا فإن العاقبة للمتقين.
الحديث: (36) من ترجمة الإمام الحسين عليه السلام من كتاب المعجم الكبير، ج 1، ص 125، ورواه عنه في الحديث: (171) من ترجمته عليه السلام من تاريخ دمشق ج 13، ص 52 وكذلك رواه في مجمع الزوائد:
ج 9 ص 191، قال ورجاله ثقات.
وقريبا منه جدا رواه في الحديث: (100) من كتاب الغارات: ج 1، ص 100، ورواه أيضا في الحبار: ج 8 ص 681 في السطر 4 نقلا عن الغارات وكذلك رواه في الإمامة والسياسة ص 153، ورواه أيضا في ترجمة المسيب من تاريخ دمشق: ج 55 ص 785.