الحديث السادس من المجلس: (22) من أمالي الشيخ المفيد، ص 112.
ورواه عنه في الحديث، (34) من الجزء السابع من أمالي الشيخ الطوسي ص 197، ورواه عنهما في البحار: ج 20 ص 43، وكذلك في الحديث:
(15) من الباب: (107) من ج 9 ص 100، وفي ط الحديثة: ج 41 ص 108، ورواه أيضا في المختار: (124) من نهج البلاغة، ورواه قبلهم الثقفي رحمه الله في الغارات ج 1، ص 100 ورواه عنه في الحديث الثالث من باب نوادر ما وقع في أيام خلافته عليه السلام، من بحار الأنوار: ج 8 ص 712 في السطر 17، ورواه باختصار ابن أبي الحديد، في آخر شرح المختار: (34) من خطب النهج: ج 2 ص 203 عن علي بن أبي سيف المدائني، ورواه أيضا كذلك، أبان بن تغلب، من أصحاب الإمام الباقر والصادق عليهما السلام، كما في الرابع من مستطرفات السرائر، ورواه أيضا في الإمامة والسياسة، ص 153، ورواه أيضا في المختار: (18) من كلمه عليه السلام في تحف العقول ص 126، - ورواه عنه في البحار: ج 17، ص 143، في السطر 9 ط الكمباني - قال: لما رأت طائفة من أصحابه بصفين ما يفعله معاوية بمن انقطع إليه، وبذله لهم الأموال - والناس أصحاب دنيا - قالوا لأمير المؤمنين عليه السلام: أعط هذا المال وفضل الأشراف ومن تخوف خلافه وقرافه حتى إذا استتب (11) لك ما تريد، عدت إلى أحسن ما كنت عليه من العدل في الرعية، والقسم بالسوية!!! فقال [عليه السلام]، أتأمروني أن أطلب النصر بالجور...