الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
نهج السعادة - الشيخ المحمودي - ج ٢ - الصفحة ١٤٧
عليك فإني حثيث السير إليك إن شاء الله.
كتاب صفين ص 153، ط 2 بمصر،
وتاريخ الطبري
: ج 2 ص 565، وقطعة منه رواها أيضا
أحمد بن أعثم الكوفي
في
كتاب الفتوح
: ج 2 ص 490.
(١٤٧)
مفاتيح البحث:
كتاب الفتوح لأحمد بن أعثم الكوفي
(1)
،
أحمد بن أعثم الكوفي
(1)
،
كتاب تاريخ الطبري
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
142
143
144
145
146
147
148
149
150
151
152
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
خطبته عليه السلام في بيان تفرد الله تعالى بالكبرياء والعظمة، وفيها ذكر كثير من صفات الجلال والجمال، وتقريض النبي صلوات الله عليه من جهة الآباء والأمهات
5
2
كلامه عليه السلام في نعت الإسلام وبيان عظمته
15
3
كلامه عليه السلام في تقسيم الإيمان والكفر والنفاق وذكر دعائمها وشعبها
20
4
كلامه عليه السلام مع شريح القاضي لما اشترى دارا بثمانين دينارا
32
5
خطبته عليه السلام في تزهيد الناس عن الدنيا
37
6
كلامه عليه السلام ووصيته لرجل استعمله على عكبرا
44
7
كلامه عليه السلام في تعزية الأشعث على ابن له مات فجزع عليه
47
8
كلامه عليه السلام في بيان وظائف أئمة الحق في حال سلطانهم على الناس
49
9
كلامه عليه السلام في قوام أمر المجتمع وما يزينهم ويعصمهم ويصون أعراضهم
50
10
كلامه عليه السلام في جواب سويد بن غفلة لما دخل عليه داره فرآه قاعدا على حصير رث
53
11
روايته عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان هذه الأمة ستختلف كاختلاف بني إسرائيل حتى تبعث حكمين ضالين فيضلان من اتبعهما
55
12
كلامه عليه السلام لما بلغه أن عمرو بن العاص بايع معاوية بطعمة مصر
57
13
خطبته عليه السلام لما بلغه أن عمرو بن العاص ينتقصه عند أهل الشام
87
14
كلامه عليه السلام في جواب الأشتر وعدي بن حاتم وشريح وهانئ لما أشاروا إليه بالمبادرة إلى الشام واجتثاث جزور فساد معاوية وأشياعه
89
15
خطبته عليه السلام لما استشار المهاجرين والأنصار في الذهاب إلى الشام
91
16
خطبته عليه السلام في ترغيب أصحابه وحثهم على المسير إلى الشام
95
17
كلامه عليه السلام مع بعض أهل الكوفة ممن كان يهوى إلى معاوية
98
18
كلامه عليه السلام لما عزم إلى المسير إلى الشام فقال له بعض أصحابه: ألسنا على الحق ومعاوية على الباطل؟
100
19
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على التخلق بمحاسن الأخلاق والتجنب عن الاعتياد بالشم واللعن
104
20
خطبته عليه السلام في حث أصحابه على قتال الفئة الباغية معاوية وأصحابه
107
21
كلامه عليه السلام في نعت شمايل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
112
22
كلامه عليه السلام في إيصاء زياد بن النضر حين أمره على مقدمة جيشه
116
23
كلامه عليه السلام مع بني باهلة لما أرد أن يسير إلى الشام
119
24
كلامه عليه السلام لما أراد أن يشخص من النخيلة إلى الشام
121
25
كلامه عليه لسلام في وجوب الإفطار وتقصير الصلوات الرباعية على المسافر إذا لم ينو الإقامة
127
26
تسبيحه عليه السلام لما صلى بأصحابه العصر ثم المغرب
128
27
كلامه عليه السلام لما مر في مسيره بكربلا وإخباره عن مصائب أهل بيته
130
28
كلامه عليه السلام في بيان وجوب شكر النعمة وأن كفرانها موجب لحلول النقمة
134
29
وصيته عليه السلام لمعقل بن قيس لما أمره على ثلاثة آلاف وسرحه إلى الشام
137
30
خطبته عليه السلام في حث أهل المدائن للخروج معه إلى قتال معاوية
140
31
كلامه عليه السلام مع الأشتر لما أمره على مقدمة جيشه
144
32
كلامه عليه السلام لما ورد صفين ونظر إلى رايات معاوية
148
33
خطبته عليه السلام لما حال معاوية بينه وبين الشريعة بصفين
149
34
كلامه عليه السلام لما ملك الشريعة قسرا وطردوا منها جند معاوية وقال له أصحابه: امنع منهم الماء كما منعونا
154
35
كلامه عليه السلام مع عبد الله وعبد الرحمان ابني بديل رحمهما الله لما استأذنا منه أن يبيتا معاوية وجنده
155
36
كلامه عليه السلام لما استبطأه أصحابه إذنه لهم في قتال معاوية
157
37
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على قتال الفئة الباغية
159
38
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم
161
39
خطبته عليه السلام لما جاءه رسل معاوية عند تعطيل الحرب من أجل دخول محرم الحرام من سنة (37)
165
40
خطبته عليه السلام لما لحق به شمر بن أبرهة وناس من قراء أهل الشام
170
41
كلامه عليه السلام في أن لكل إنسان حفظة تحفظونه
174
42
خطبته عليه السلام في بيان حقوق الوالي على الرعية. وحقوق الرعية على الوالي وان بمراعاتها ينتظم شمل الاجتماع. وبتركهما يختل النظام
177
43
خطبته عليه السلام في حث أصحابه بالصبر والصدق واستعدادهم لمناجزة أهل الشام
189
44
كلامه عليه السلام في تحميد الله والتجائه إلى الله حينما كان يزحف بجيشه إلى القتال
192
45
دعاؤه عليه السلام ومناجاته مع الله عندما كان يبرز في ساحة القتال
195
46
كلامه عليه السلام في تحضيض أصحابه على القتال
198
47
كلامه عليه السلام لما رأى ابنه الحسن - أو الحسين - يسارع إلى القتال
202
48
كلامه عليه السلام لما انهزمت ميمنة عسكره وفرت ثم رجعت وكرت
203
49
كلامه عليه السلام في جواب من سأله. كيف دفعكم قومكم عن الخلافة وأنتم أعلى نسبا وأشد تعلقا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منهم؟!
208
50
كلامه عليه السلام لما مر بوليد بن عقبة وجماعة من أهل الشام وهم يسبونه
212
51
كلامه عليه السلام لما رأى عشيرة غسان من أهل الشام لا يزولون عن موقفهم
215
52
خطبته عليه السلام في ترغيب أصحابه على معاضدته، وفيها بيان بعض فضائل رسول الله صلوات الله عليهما وعلى آلهما. وفي ذيلها حملة حيدرية
217
53
كلامه عليه السلام في جواب الرجل الشامي الذي التمس منه الصلح برجوعه إلى العراق ورجوعهم إلى الشام
225
54
خطبته عليه السلام في حث أصحابه على القتال وأمره لهم بمكارم الأخلاق وتعليمه لهم كيفية الحرب. وهي من غرر خطبه السلام
228
55
دعاؤه عليه السلام في ساحة الحرب والقتال
237
56
كلامه عليه السلام في تقريض عمار بن ياسر صلوات الله عليهما
238
57
خطبته عليه السلام في ليلة الهرير أو صبيحتها
240
58
التجاؤه عليه السلام إلى الله وتضرعه إليه في ساحة الحرب
242
59
كلامه عليه السلام لما رفع أهل الشام المصاحف على الرماح ونادوا هذا كتاب الله بيننا وبينكم
245
60
كلامه عليه السلام لما اختدع العراقيون من رفع المصاحف وأصر كثير منهم على تعطيل الحرب وجعل القرآن حكما
247
61
كلامه عليه السلام لما هدده عشرون ألفا من جنده بالقتل إن لم يعطل الحرب ولم يقبل التحكيم
249
62
كلامه عليه السلام لما اتفقت كلمة أكثر أصحابه على الصلح والموادعة
254
63
كلامه عليه السلام في التحضيض على حرب الشاميين وانهم لا ينيبون إلى الحق اختيارا، وتوبيخ المائلين إلى الصلح وتهديدهم بوخامة عاقبة ما أصروا إليه
257
64
كلامه عليه السلام لما أصر الأشعث وقومه والقراء على اختيار أبي موسى للحكومة
261
65
كلامه عليه السلام مع جماعة قليلة من أصحابه أصروا عليه بالمعاودة إلى الحرب
267
66
كلامه عليه السلام في جواب علقمة لما قال له: أتقاضي معاوية على أن يحكم حكمان؟
270
67
كلامه عليه السلام لما أرادوا أن يكتبوا وثيقة التحكيم
271
68
كلامه عليه السلام مع الأحنف بن قيس لما قال: إن أبا موسى لا تعلم نصيحته
272
69
كلامه عليه السلام في جواب عمرو بن العاص والأشعث أخزاهما الله
273
70
كلامه عليه السلام مع نوكى الخوارج لما ندموا بعد كتابة العهد وتوقيع الطرفين من رأيهم الأول وقالوا له: ارجع عن التحكيم وعد إلى الحرب
276
71
كلامه عليه السلام في جواب سليمان بن صرد، ومحرز بن جريش
278
72
كلامه عليه السلام في تقريض الأشتر لما قيل له: انه لم يرض بما في صحيفة التحكيم
280
73
كلامه عليه السلام والتجاؤه إلى الله في مسيره راجعا إلى الكوفة
283
74
كلامه عليه السلام لما نزل كربلا وصلى الغداة فيها
284
75
ما كتبه عليه السلام لما تصدق في سبيل الله ما كان له من العيون والبساتين
286
76
كلامه عليه السلام مع الخوارج قبل أن يدخلوا الكوفة وهم بظاهرها
289
77
كلامه عليه السلام مع صالح بن سليم وعبد الله بن وديعة الأنصاري لما دخل الكوفة، وفي تقريض خباب بن الأرت ووقوفه على قبره وقبر من دفن معه وسلامه عليهم واستغفاره لهم ثم مروره على الثوريين والفائشين والناعطيين وكلامه معهم
300
78
خطبته عليه السلام لما نزل الكوفة قادما من صفين
301
79
كلامه عليه السلام في تفسير القضاء والقدر والجمع بينهما وبين كون الإنسان مختارا وأن إرادته أو اختياره - هي العلة التامة لصدور الأفعال الغير الطبيعية عنه
304
80
كلامه عليه السلام في جواب عصابة من الخوارج لما دخلوا الكوفة وجاؤا إليه سائلين عنه
309
81
كلامه عليه السلام لما خطب بالكوفة وصاحت الخوارج في جوانب المسجد بقول: لا حكم إلا لله
311
82
كلامه عليه السلام في بيان ما منحه الله تعالى من العلم وأنه أعلم بالقرآن والتوراة والإنجيل من جميع المخلوقين وأنه يعلم قائد كل فئة وسائقها ولو كانت مأة إلى يوم القيامة
312
83
كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج وإخباره عليه السلام بعدم فنائهم وانهم باقون إلى يوم القيامة!!!
314
84
كلامه عليه السلام في ذم الغادر والفاجر والخائن، وانه لولا كراهية الغدر كان من أدهى الناس
317
85
كلامه عليه السلام في التحذير عن المكر والخديعة
318
86
كلامه عليه السلام لما حذر الخوارج ووعظهم فنقموا عليه من تحكيمه أبا موسى
325
87
كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج
326
88
كلامه عليه السلام في الاحتجاج مع الخوارج أيضا من طريق آخر
330
89
كلامه عليه السلام لما سمع قول الخوارج: لا حكم إلا لله
332
90
كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم برواية أخرى
334
91
خطبته عليه السلام عند احتجاجه مع الخوارج
335
92
كلامه عليه السلام حول معاملته مع الخوارج وانه متمركز على محور اللطف ثم العدالة
339
93
كلامه عليه السلام في جواب جماعة من الخوارج لما أراد أن يبعث أبا موسى الأشعري كي يلتقي مع خدينه عمرو ابن العاص
340
94
كلامه عليه السلام لما خطب بالكوفة فقام إليه نفر من الخوارج فقالوا: لا حكم إلا الله
342
95
خطبته عليه السلام لما بلغه خدعة عمرو بن العاص لقرينه أبي موسى في الحكم بالقرآن
343
96
خطبته عليه السلام في استنهاض الناس إلى حرب معاوية، وهي من غرر الخطب
346
97
خطبته عليه السلام في إعلام الناس بخيانة الحكمين وحثهم على استعداد الحرب، لما فر أبو موسى إلى مكة المكرمة، وأتت الخوارج النهروان
356
98
خطبته عليه السلام في الحث على الجهاد لما جاءه جواب كتابه من الخوارج ويئس عن انصرافهم إلى الحق
359
99
خطبته عليه السلام بالنخيلة لما لحقه جيش البصرة للذهاب إلى الشام، وأمره عليه السلام رؤساء القبائل برفع أسماء المقاتلة من عشيرتهم إليه
361
100
خطبته عليه السلام لما سمع قول الناس: لو سار بنا أمير المؤمنين إلى الخوارج فإذا فرغنا منهم ذهبنا إلى معاوية
363
101
خطبته عليه السلام لما نزل مدينة الأنبار والتأمت إليه العساكر
365
102
كلامه عليه السلام مع مسافر بن عفيف الأزدي المنجم، وقبله بعض فجائع الخوارج
367
103
كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج، وبعده اخبارات غيبية له عليه السلام
375
104
كلامه عليه السلام مع صعصعة بن صوحان العبدي لما رجع من عند الخوارج وأخبره بما جرى بينه وبينهم. وفيه إخباره عليه السلام بأن هلاك الخوارج يكون بيده
380
105
كلامه عليه السلام في تكذيبه من أخبره بفرار الخوارج وإخباره بأنهم يقتلون في موضعهم
384
106
كلامه عليه السلام أيضا في تكذيب من أخبره بفرار الخوارج وعبورهم النهر. وإخباره عليه السلام بأنه لا يقتل من جنده عشرة ولا يسلم من الخوارج عشرة!!
387
107
كلامه عليه السلام في ساحة الحرب في وعظ الخوارج وتحذيرهم عن الدمار
389
108
خطبته عليه السلام في ساحة القتال في الاحتجاج على الخوارج وإنذارهم بالاستيصال إن لم يرجعوا عن ضلالتهم
391
109
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على قتال المارقين وبشارتهم بالنصر وانه لا ينجو من الخوارج عشرة ولا يقتل منهم عشرة
394
110
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر، وفيه إخباره عليه السلام بقتل ذي الثدية
396
111
كلامه عليه السلام في مروق الخوارج عن الدين، وفيه نعت ذي الثدية
399
112
كلامه عليه السلام في بيان عظيم الأجر وجزيل الثواب بقتله الخوارج
402
113
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على طلب ذي الثدية في قتلى الخوارج
405
114
كلامه عليه السلام في مروق الخوارج عن الدين وأن ذا الثدية قتل معهم وأمره الجند بالتماسه من بين القتلى
406
115
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم برواية أخرى
408
116
كلامه عليه السلام في معنى ما سلف في المختار المتقدم
411
117
كلامه عليه السلام أيضا في المعنى المتقدم ونعت ذي الثدية والإصرار على طلبه من بين القتلى
413
118
كلامه عليه السلام في تفضيل الله على المؤمنين بإثابتهم على نية الخير، وأن من تمنى وأحب شركته مع أمير المؤمنين في جهاد أعداء الله يشركه فيه ويثيبه على نيته!!
415
119
كلامه عليه السلام لما مر على الخوارج وهم صرعى
416
120
كلامه عليه السلام لما فرغ من قتال المارقين وأراد الرحيل من النهروان
419
121
خطبته عليه السلام بعد إخماد شوكة المارقين بيد المؤمنين وأمره أصحابه بالذهاب إلى الشام لفيصل أمر معاوية
420
122
خطبته عليه السلام المعروفة بالديباج في الحث على المكارم والاستقامة على مناهج العبودية
422
123
كلامه عليه السلام في افتخاره بقتل الناكثين والمارقين وبيان عظيم الأجر لمن قاتلهم وقتلهم
435
124
خطبته عليه السلام في مباهاته بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين
437
125
كلامه عليه السلام في بث الشكوى عن الأوائل والأواخر
448
126
كلامه عليه السلام في جواب جماعة من أصحابه لما أشاروا إليه بتفضيل الأكابر والأشراف في العطاء كي يستقيم له أمر الناس وينقادوا له!!!
449
127
كلامه عليه السلام مع بطل الموحدين مالك الأشتر لما أراد أن يوليه مصر
454
128
خطبته عليه السلام لما بلغه نعي الأشتر رضوان الله تعالى عليه
458
129
كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم من طريق آخر
460
130
كلامه عليه السلام في المعنى السالف برواية أخرى
463
131
خطبته عليه السلام في الحث على المسير إلى مصر ونصرة محمد ابن أبي بكر لما هجم عليه عمرو بن العاص في جيش جرار
467
132
خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه لما تثاقلوا عن الذهاب إلى مصر للدفاع عن محمد بن أبي بكر وأهل مصر، وحفظ حوزتهم
469
133
خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه على تثاقلهم في الجهاد في سبيل الله
471
134
خطبته عليه السلام لما بلغه فتح مصر، واستشهاد محمد بن أبي بكر رضوان الله عليه
473
135
كلامه عليه السلام لما اختلفت أراء أصحابه في ترشيح من يتصدى لدفع فتنة بن الحضرمي بالبصرة
476
136
كلامه عليه السلام في الإخبار عن غرق البصرة وحرقها
479
137
كلامه عليه السلام في جواب المارق خريت بن راشد الخارجي لما دخل عليه وقال: لا أطيع أمرك ولا أصلي خلفك وإني لك من المفارقين!!!
480
138
كلامه عليه السلام لما أخبره رسوله بفرار الخريت وأصحابه عن الكوفة
482
139
كلامه عليه السلام لما بلغه مصاب بني ناجية أصحاب الخريت
484
140
كلامه عليه السلام في ذم مصقلة بن هبيرة لما لحق بمعاوية
486
141
كلامه عليه السلام في علة كونه وارثا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دون عمه العباس
488
142
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر
491
143
خطبته عليه السلام المعروفة بالشقشقية والمقمصة، وهي من غرر كلامه عليه السلام
498
144
خطبته عليه السلام، في حث الناس إلى حرب معاوية
514
145
خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه على تفرقهم وتقاعدهم عنه وعن الجهاد في سبيل الله
517
146
خطبته عليه السلام لما رجع إلى الكوفة قادما من النخيلة لما تركه جنده ولم يرجعوا إليه
519
147
خطبته عليه السلام في تقريع أصحابه وذمهم لما يئس من إجابتهم إياه في الذهاب إلى حرب معاوية
520
148
خطبته عليه السلام في الحث على حرب معاوية والذهاب إلى الشام
522
149
خطبته عليه السلام في تقريع أهل الكوفة على تثاقلهم في الجهاد
525
150
كلامه عليه السلام في جواب أبي مريم القرشي
531
151
كلامه عليه السلام في بت الشكوى والضجر عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم
532
152
خطبته عليه السلام لما بلغه إغارة الضحاك بن قيس في جند كثير على الثعلبية ونهبه أموال الحاج وقتله عمرو بن عميس ابن أخي عبد الله بن مسعود
534
153
خطبته عليه السلام في الاستنفار إلى حرب معاوية لما انقضت مدة الهدنة، وقد شنت بعوث معاوية وجنوده الإغارة على المؤمنين الأبرياء في أرجاء ما كان تحت إمارة أمير المؤمنين
540
154
كلامه عليه السلام في انتداب أصحابه إلى نصرة مالك بن كعب الأرحبي عامله على مسلحة عين التمر، لما هجم عليه من قبل معاوية النعمان بن بشير في ألفي فارس
544
155
خطبته عليه السلام في تقريع أهل الكوفة عن التقاعد عنه
546
156
كلامه عليه السلام في الموعظة وهي من غرر مواعظه عليه السلام
550
157
كلامه عليه السلام في مواضيع مختلفة
554
158
خطبته عليه السلام لما بلغه أن سفيان بن عوف الغامدي هجم على الأنبار في ستة آلاف فارس من جنود معاوية فقتلوا أشرس ابن حسان وجماعة من المؤمنين ونهبوا جميع أموال القاطنين
556
159
خطبته عليه السلام في الحث على الجهاد، وهي من غرر خطبه عليه السلام
559
160
خطبته عليه السلام في تثريب أهل الكوفة على تقاعدهم عنه وحياطة بلادهم
566
161
كلامه عليه السلام لما بلغه أن معاوية أرسل عبد الله بن مسعدة في جيش إلى تيماء كي يأخذ البيعة والصدقات على من أطاعه ويضع السيف في من عصاه
577
162
كلامه عليه السلام في علل مغلوبية الكوفيين وغلبة الشاميين
580
163
خطبته عليه السلام لما بلغه إرسال معاوية يزيد بن شجرة في جيش عظيم إلى الحجاز
583
164
كلامه عليه السلام في إعلام أهل الكوفة بغلبة أهل الشام عليهم واستذلالهم إياهم
585
165
خطبته عليه السلام في ذم أهل الكوفة وتوبيخهم
587
166
كلامه عليه السلام في الإخبار عن غلبة بني أمية وتوليتهم اليهود والنصارى على المؤمنين
591
167
كلامه عليه السلام في اقبال الفتن الصعبة وأن الأرض لا تخلو دائما من حجة الله
593
168
خطبته عليه السلام لما أخبر بتوجيه معاوية بسر بن أرطأة إلى الحجاز
595
169
خطبته عليه السلام في المعنى المتقدم
598
170
خطبته عليه السلام لما قدم عليه عبيد الله بن العباس وسعيد بن نمران عاملاه على الجند وصنعاء هاربين من بسر
604
171
كلامه عليه السلام في غدر الأمة به
607
172
كلامه عليه السلام في علل اختلاف الناس في رواياتهم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
609
173
كلامه عليه السلام في بيان حاله وانه على منهاج العلم والعمل
616
174
كلامه عليه السلام في بيان إحاطه علمه بالقرآن الكريم
618
175
كلامه عليه السلام برواية أخرى في الموضوع المتقدم
619
176
كلامه عليه السلام حول اقتباسه الحقائق عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتقاطه العلم منه كالتقاط الفرخ من أمه
620
177
كلامه عليه السلام في الحث على استكشاف الحقائق عنه، وانه لو لم يسأل عنه لا يوجد أحد يكشفها ويشرحها لهم
622
178
كلامه عليه السلام في الترغيب على السؤال عنه وان علمه شامل لكيفية نزول القرآن الحكيم
623
179
كلامه عليه السلام في الحث على السؤال عنه وانهم لا يسألون عنه عن شئ يحدث إلى يوم القيامة إلا حدثهم به!!!
624
180
كلامه عليه السلام فيما وهب الله تعالى ورسوله له من علم الكتاب وإعلام رسول الله إياه بالحوادث إلى يوم القيامة!!!
625
181
أمره عليه السلام بالسؤال عنه ثم أجوبته عن أسئلة ابن الكواء
626
182
كلامه عليه السلام في حث الناس على السؤال عنه عن حقائق القرآن، وأنهم إن لم يسألوه لم يجدوا بعده من يجيبهم عنها
627
183
جوابه عليه السلام لمن سأله عن شأن خواص أصحابه كسلمان وأبي ذر وعمار وحذيفة وعبد الله بن مسعود - رضوان الله تعالى عليهم - وأجوبته أيضا عن أسئلة ابن الكواء
630
184
شكايته عليه السلام إلى الله تعالى عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم
634
185
كلامه عليه السلام في نعت المخلصين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
636
186
كلامه عليه السلام في الإعلام عن تغلب الأشرار على الأخيار، وأمره بالاستقامة والثبات على الحق
639
187
خطبته عليه السلام في حث أهل الكوفة على الجهاد وحرب معاوية، وشكايته عنهم وتوبيخه لهم على معصيته
640
188
شكواه عليه السلام عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم بسلطة حجاج بن يوسف الثقفي - أخزاه الله - عليهم
642
189
خطبته عليه السلام في استنفار أهل الكوفة إلى حرب معاوية وفيها أبحاث جمة
644
190
خطبته عليه السلام في حث أهل الكوفة إلى قتال معاوية وانهم إن لم يخرجوا معه بأجمعهم ليخرج بنفسه إلى حرب معاوية ولو لم يكن معه إلا عشرة أنفس!!!
661
191
كلامه عليه السلام في إقبال الفتن والبلايا
665
192
كلامه عليه السلام في جواب الحارث الهمداني، وبيان بعض خصائصه وخصائص أهل بيته
667
193
كلامه عليه السلام في بيان عظمة القرآن وسمو بركاته
674
194
كلامه عليه السلام في عناية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بتعليمه وتربيته وبيان كونه متفردا بالعلم بتنزيل القرآن وتأويله
676
195
كلامه عليه السلام في النهي عن الفتوى بغير علم وبلا بينة وحجة
677
196
خطبته عليه السلام في انه هو وأهل بيته هم مفاتيح العلم والحكمة وأن قبول الأعمال العبادية مشروط بحبهم
679
197
كلامه عليه السلام في حث الناس على أخذ العلم منه والاقتباس عنه
681
198
كلامه عليه السلام في الترغيب إلى الاستضاءة بنور علمه
682
199
كلامه عليه السلام في أن جميع ما فعله في حروبه وغيرها كان بعهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عهده إليه
683
200
كلامه عليه السلام في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عهد إليه أن يقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين
684
201
كلامه عليه السلام في التوصية بمكارم الأخلاق وبيان ما يبتلي به شيعته بعد وفاته
686
202
كلامه عليه السلام في بيان سمو مقامه، والتوصية بعدم الوحشة من القلة والانفراد، مع حسن العقيدة وصحة العمل، وفي التحذير عن الرضا بالباطل
688
203
كلامه عليه السلام في دوام تواصل حجج الله تعالى بين الخليقة وعدم خلو جو التكاليف عن الحجة إما ظاهرا مشهورا، أو مستترا مغمورا
691
204
كلامه عليه السلام في اظهار تضجره عن أهل الكوفة، وتمنيه خضاب لحيته من دم رأسه
694
205
كلامه عليه السلام في بيان ما يجري بعده على شيعته من حمل آل أمية إياهم على سبه وعلى التبري منه، وترخيصه لهم في السب دون التبري
695
206
كلامه عليه السلام في المعنى السالف من طريق آخر
698
207
كلامه عليه السلام في ما يحدث بعده من غلبة الباطل على الحق وإجبار شيعته على شتمه والبراءة منه!!!
699
208
كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم برواية أخرى
701
209
كلامه عليه السلام في إظهار الضجر عن بعض المترفين من العرب، ومدح الموالي والعجم!!!
703
210
كلامه عليه السلام في الاعتراض على الأشعث، وإخباره باستيلاء الحجاج عليهم وشمول ظلمه لجميع العرب
705
211
كلامه عليه السلام في جواب الأشعث لما عرضه بالفتك به
707
212
كلامه عليه السلام لما بلغه قدوم ابن ملجم لعنه الله الكوفة
708
213
كلامه عليه السلام لما دعا الناس إلى بيعته فجاء ابن ملجم ليبايعه
710
214
كلامه عليه السلام في إخبار الناس بأنه ستخضب لحيته من دم رأسه
712
215
كلامه عليه السلام في انتظاره الشهادة، وتضجره عن أهل الكوفة
713
216
كلامه عليه السلام وتهنئته لشيبته الكريمة بالخضاب بالدم!!
714
217
كلامه عليه السلام في أنه لا يبغضه مؤمن ولا يحبه كافر، وأنه رأى في منامه أن شيطانا ضربه فخضبت لحيته من دم رأسه وأنه ماذا ينتظر أشقى الأمة عن تأخير هذا العمل
715
218
كلامه عليه السلام في تبرمه عن أهل الكوفة ودعائه عليهم لما أدموا عقبيه!!!
717
219
كلامه عليه السلام في أن لكل انسان ملكان يحفظانه ما لم يأت القدر فإذا جاء القدر خليا بينه وبين القدر!!!
718
220
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر
719
221
كلامه عليه السلام مع ابنه الإمام الحسن قبل خروجه إلى المسجد في الليلة التي ضرب في صبيحتها
722
222
كلامه عليه السلام في المعنى السالف
724
223
كلامه عليه السلام لما حف به العواد عندما حمل من المسجد إلى بيته بعدما ضربه الشقي ابن ملجم
728
224
كلامه عليه السلام على سبيل الوصية إلى سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين ومحمد بن الحنفية صلوات الله عليهم أجمعين
733
225
كلامه عليه السلام للإمام الحسن على سبيل الوصية
735
226
كلامه عليه السلام مع بنيه على سبيل الوصية لما احتضر وحان رحيله إلى الله، وتأوهه مما يصيب أولاده وأولاد أولاده من طواغيت الأمة
737
227
كلامه عليه السلام على سبيل الوصية إلى السيدين الحسن والحسين وإعلامهما بما يصيبهما وأهل البيت من معاوية وابنه
740
228
كلامه عليه السلام لما حضره الموت على سبيل الوصية إلى الإمامين الهمامين الحسن والحسين وجميع أهل بيته ومن بلغه كتابه من شيعته
744
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org