لاح نجم وخفق (1).
ثم أقام [عليه السلام في ذلك المكان] حتى صلى الغداة، ثم شخص حتى بلغ قبة قبين وفيها نخل طوال إلى جانب البيعة من وراء النهر، فلما رآها قال:
(والنخل باسقات لها طلع نضيد) ثم أقحم دابته النهر فعبر إلى تلك البيعة فنزلها فمكث بها قدر الغداة.