لنا هذا وما كنا له مقرنين، وانا إلى ربنا لمنقلبون) (7).
ثم قال [عليه السلام]:
اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب (8) والحيرة بعد اليقين، وسوء المنظر في الأهل والمال والولد.
اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل ولا يجمعهما غيرك، لأن المستخلف لا يكون مستصحبا (9)