تعالى، فتطهر، وتصدق بصدقة، قلت أو كثرت، ثم دخل المسجد فصلى ركعتين، فحمد الله واثنى عليه، وصلى على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته، ثم قال: اللهم ان عافيتني من مرضى، أو رددتني من سفري، أو عاقبتني مما أخاف من كذا وكذا الا آتاه الله ذلك - 1 - وهى اليمين الواجبة، وما جعل الله تبارك وتعالى عليه في الشكر.
المقنعة 36 - مرسلا مثله إلى قوله فزع إلى الله عز وجل، ثم قال: فتصدق بصدقة قلت أم كثرت، ثم تطهر ودخل المسجد، فصلى ركعتين فحمد الله واثنى عليه، وصل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ثم قل: اللهم ان عافيتني من مرضى أو رددتني من سفري، أو كفيتني ما أخاف من كذا وكذا، أو فعلت بي كذا وكذا ذلك على كذا وكذا لآتاه الله ذلك (هكذا في المقنعة في النسخة التي بأيدينا، لكن في نسخة الوسائل الا آتاه الله ذلك كما في يب وفقيه).
6586 (21) مستدرك 463 - البحار عن قبس المصباح للصهرشتي تلميذ شيخ الطائفة، عن المفضل بن عمر، عن الصادق عليه السلام، قال: إذا كانت لك حاجة إلى الله وضقت بها ذرعا، فصل ركعتين، فإذا سلمت كبر الله ثلثا، وسبح تسبيح فاطمة عليها السلام، ثم اسجد وقل مأة مرة، يا مولاتي فاطمة أغيثيني، ثم ضع خدك الأيمن على الأرض وقل مثل ذلك، ثم عد إلى السجود، وقل ذلك مأة مرة وعشر مرات، واذكر حاجتك، فان الله يقضيها مستدرك 463 - ورواه الشيخ إبراهيم الكفعمي في البلد الأمين هكذا تصلى ركعتين فإذا سلمت كبر الله ثلثا، وسبح تسبيح الزهراء عليها السلام واسجد، وقل مأة مرة يا مولاتي يا فاطمة أغيثيني، ثم ضع خدك الأيمن، وقل كذلك ثم ضع خدك الأيسر على الأرض، وقل كذلك، ثم عد إلى السجود وقل كذلك مأة مرة وعشر مرات، واذكر حاجتك تقضى.
6587 (32) الخصال 142 - ج 2 - بالاسناد المتقدم، في باب انه لا يجوز للرجل ان يلبس الحرير المحض، عن جابر بن يزيد الجعفي عن أبي جعفر عليه السلام (قال: