وفى رواية أبى الجارود (2643) قوله عليه السلام: كان علي عليه السلام يوتر بتسع سور.
وفى أحاديث باب السور التي تقرء في النوافل اليومية من أبواب القراءة ما يدل على ذلك.
وفى رواية أبي ذر (2966) قوله صلى الله عليه وآله: ان ربك عز وجل يباهي الملائكة بثلاثة نفر (إلى أن قال) ورجل قام من الليل فصلى وحده الخ.
وفى رواية مسعدة (2968) قوله عليه السلام: كان أبى (رض) يصلى في جوف الليل فيسجد السجدة فيطيل السجود حتى يقال: انه راقد وفى رواية أحمد بن عبد الله (2980) قوله: فلا يزال يصلى عليه السلام في جوف الليل حتى يطلع الفجر.
وفى أحاديث باب ما ورد من الاستغفار والدعاء في قنوت الوتر من أبواب القنوت ما يدل على بعض المقصود.
وفى أحاديث باب انه يستحب لمن صلى المغرب ان يعقب. ولا يتكلم حتى يصلى ركعتين من أبواب التعقيب ما يدل على استحباب نافلة المغرب.
وفى أحاديث باب ما ورد من الدعاء بعد الانصراف من الوتر ما يدل على استحبابه.
وفى أحاديث باب استحباب الاضطجاع بعد نافلة المغرب وباب ما يجزى من الاضطجاع ما يدل على استحباب نافلة الفجر.
وفى رواية الحميري (3645) ورواية المفيد (3685) وفى رواية ابن فضال (3689) ما يناسب ذلك.
وفى أحاديث باب (9) استحباب قضاء النوافل وباب (11) جواز اتيان الوترين أو أكثر في ليلة من أبواب القضاء وباب ما يستحب ان يقال: في اخر سجدة من نافلة المغرب ليلة الجمعة من أبوابها ما يناسب الباب وفى رواية محمد بن الحنفية (3835) ورواية ابن الوليد (3917) ما يدل على استحباب صلاة الليل.