وقال تعالى: إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون (1).
الأعراف: إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين * لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين إلى قوله تعالى: فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين * الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة كافرون (2).
وقال تعالى: وقطعنا دابر الذين كذبوا بآياتنا وما كانوا مؤمنين (3).
وقال سبحانه: سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا * ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين * والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبطت أعمالهم هل يجزون إلا ما كانوا يعملون (4).
وقال تعالى: ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون (5).
وقال تعالى: والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون * واملي لهم إن كيدي متين (6).
الأنفال: ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فان الله شديد العقاب * فذوقوه وأن للكافرين عذاب النار (7).
وقال سبحانه: ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين (8).