به وتبغونها عوجا (1).
هود: ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين * الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة هم كافرون * أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطيعون السمع وما كانوا يبصرون * أولئك الذين خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون * لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون (2).
إبراهيم: ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد (3).
وقال تعالى: وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله قل تمتعوا فان مصيركم إلى النار (4).
النحل: ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيمة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون (5).
الشعراء: وبرزت الجحيم للغاوين - إلى قوله تعالى - وما أضلنا إلا المجرمون (6).
القصص: وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيمة لا ينصرون * وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيمة هم من المقبوحين (7).
العنكبوت: وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين من خطاياهم من شئ إنهم لكاذبون * وليحملن أثقالهم