والأمير شرف الدين الشولستاني في إجازته للمجلسي الأول: بالشيخ الجليل الثقة الصدوق (1).
والمولى حسن علي التستري في إجازته للمجلسي الأول: بالشيخ الاجل، العدل العالم الفقيه المحدث (2).
والآغا حسين الخوانساري في إجازته للأمير ذي الفقار: بالشيخ الاجل العالم الفقيه الصدوق رئيس المحدثين (3).
والشيخ علي سبط الشهيد الثاني: بالشيخ الجليل الصدوق (4).
والمولى محمد تقي المجلسي: بالامام السعيد الفقيه، وقال بعد نقله كلام النجاشي و الشيخ الطوسي ما ترجمته: ومدحه كثيرا السيد بن طاووس ووثقه بل وثقه العلماء لما حكموا بصحة أحاديثه الصحيحة، وبالجملة فهذا الشيخ ركن من أركان الدين، بل تبعه أكثر العلماء لما يأتي في محله (5).
والمولى أبو القاسم الجرفادقاني في إجازته للمولى علي الجرفادقاني: برئيس المحدثين وصدوق المسلمين، آية الله في العالمين، الشيخ الأعظم (6).
والطريحي بقوله: الثقة حجة الاسلام (7).
والعلامة المجلسي الثاني في الوجيزة: بالفقيه الجليل المشهور (8).
وفي اجازته لإبراهيم بن كاشف الدين اليزدي: بالشيخ الصدوق، رئيس المحدثين (9) وقال في البحار بعد إيراده ما بين الصدوق - رحمه الله - من مذهب الإمامية: و إنما أوردناها لكونه من عظماء القدماء التابعين لآثار الأئمة النجباء، الذين لا يتبعون الآراء والأهواء ولذا ينزل أكثر أصحابنا كلامه وكلام أبيه - رضي الله عنهما - منزلة النص .