آمنت بالله، وكفرت بالجبت والطاغوت وباللات والعزى وعبادة الشيطان، وعبادة كل ند يدعى من دون الله ".
فإن لم تستطع أن تقول هذا كله فبعضه، وقل:
" اللهم إليك بسطت يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل سيحتي (1)، واغفر لي وارحمني. اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر ومواقف الخزي في الدنيا والآخرة " (2).
* ترك الاستلام عند الزحام 518 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لعمر بن الخطاب -: يا عمر، إنك رجل قوي، لا تزاحم على الحجر فتؤذي الضعيف، إن وجدت خلوة فاستلمه، وإلا فاستقبله فهلل وكبر (3).
519 - عائشة: طاف النبي (صلى الله عليه وآله) في حجة الوداع حول الكعبة على بعيره يستلم الركن؛ كراهية أن يضرب عنه الناس (4).
520 - أبو الطفيل: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يطوف بالبيت، ويستلم الركن بمحجن معه، ويقبل المحجن (5).
521 - الحارث عن الإمام علي (عليه السلام): أنه كان إذا مر بالحجر الأسود فرأى عليه زحاما استقبله وكبر، وقال: اللهم تصديقا بكتابك وسنة نبيك (صلى الله عليه وآله) (6).