232 - الإمام الصادق (عليه السلام): الركن اليماني باب من أبواب الجنة، لم يغلقه الله منذ فتحه (1).
233 - عنه (عليه السلام): الركن اليماني بابنا الذي ندخل منه الجنة (2).
234 - زيد الشحام أبو أسامة: كنت أطوف مع أبي عبد الله (عليه السلام)، وكان إذا انتهى إلى الحجر مسحه بيده وقبله، وإذا انتهى إلى الركن اليماني التزمه، فقلت: جعلت فداك، تمسح الحجر بيدك وتلتزم اليماني؟
فقال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما أتيت الركن اليماني إلا وجدت جبرئيل (عليه السلام) قد سبقني إليه يلتزمه (3).
235 - الإمام الصادق (عليه السلام) - حين يجوز الركن اليماني -: إن في هذا الموضع ملكا أعطي سماع أهل الأرض، فمن صلى على رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين يبلغه أبلغه إياه (4).
236 - عنه (عليه السلام): إن الله عز وجل وكل بالركن اليماني ملكا هجيرا يؤمن على دعائكم (5).
راجع: ص 190 " أدب الطواف " و ص 199 " أدعية الطواف ".
4 / 9 زمزم أ - أسماؤها 237 - الإمام الصادق (عليه السلام): أسماء زمزم: ركضة جبرئيل، وحفيرة إسماعيل، وحفيرة