الفضل؟ فذكر أنه عند مقام إبراهيم (عليه السلام). قلت: ثم الذي يليه في الفضل؟ قال: في الحجر، قلت: ثم الذي يلي ذلك؟ قال: كلما دنا من البيت (1).
4 / 11 مدفن الأنبياء في المسجد 255 - رسول الله (صلى الله عليه وآله): كان النبي من الأنبياء إذا هلكت أمته لحق بمكة، فيتعبد فيها النبي ومن معه حتى يموت فيها، فمات بها نوح وهود وصالح وشعيب، وقبورهم بين زمزم والحجر (2).
256 - الإمام الباقر (عليه السلام): إن ما بين الركن والمقام لمشحون من قبور الأنبياء، وإن آدم لفي حرم الله عز وجل (3).
257 - الإمام الصادق (عليه السلام): دفن ما بين الركن اليماني والحجر الأسود سبعون نبيا (4).