يكفينا، وحسب قول الرسول الذي لا ينطق عن الهوى، فإن عمر هو الذي تسبب في ضلالة م نضل في هذه الأمة (1).
وعرفنا بأنه عمل على إهانة الزهراء وإيذائها، فروعها وأدخل الرعب عليها وعلى صغارها عندما هجم على بيتها وهدد بحرقها.
وعرفنا بأنه عمل على جمع كل ما كتب من السنة النبوية فأحرقها ومنع الناس من التحدث بأحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
وقد خالف عمر سنة النبي في كل أدوار حياته وبمحضر النبي،