العادية، ويتخذ منها الحصون والقلاع المنيعة للتحرز من الأعداء، وينحت منها الحجارة للبناء والأرحاء، ويوجد فيها معادن لضروب من الجواهر، وفيها خلال أخرى لا يعرفها إلا المقدر لها في سابق علمه. (1) 3612. تفسير القمي: (وترى الجبال تحسبها جامدة وهى تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شئ) قال: فعل الله الذي أحكم كل شيء. (2)
(٢٠١)