ألوهية الإنسان.. ابتكار الغربيين لعبادة الذات!
كتب (غربي) بتاريخ 20 - 09 - 2000، موضوعا بتاريخ بعنوان:
الإنسان.......
وكتب فيه: فوق كل شئ.
وكتب العلماني مداخلة حذفها المراقب، ولم أقرأها، ويبدو أنها تضمنت إهانة للقرآن، فقد كتب له المراقب: (حررت بواسطة معاصر.. الأستاذ العلماني: هجر شبكة إسلامية التوجه، لا تقبل الاستهزاء بالقرآن الكريم... معاصر).
وكتب غشمرة:
غريبة، كنت أعتقد أن السماء فوقه، بل وأن سقف بيته فوقه، وقبعته (طاقيتة) فوقه، وحين يكون صغيرا تكون حفاظته فوقه أيضا، أم أن غربي يقصد قول أبي الطيب: أي كريم أتقي أي عظيم أبتغي وكل ما خلق الله * وما لم يخلق محتقر في همتي * كشعرة في مفرقي ثم ما لبث أن هوى يلتقط دنانير ذهبية ألقاها السلطان، حتى سقطت عمامته ووطأها غلمان السلطان! أو قول محامية (يقصد المعري):
يهم الليالي بعض ما أنا مضمر * ويثقل رضوى دون ما أنا حامل وإني وإن كنت الأخير زمانه * لآت بما لم تستطعه الأوائل