وكتب ملح الأرض:
وقبل كل شئ. أحسنت يا غربي.
وكتب مالك الحزين: المجد للإنسان.
وكتب عبد الحسين البصري: المجد لله الواحد القهار، يا أخ مالك.
وكتب مالك الحزين: كيف الحال يا أخ عبد الحسين؟ ليس من المتاح أن نناقش هذه القضية هنا بحرية كافية، لذلك أرجو أن نؤجلها لحين عودة المأسوف على شبابه " نادي الفكر ".
وكتب مجموعة إنسان: ما الذي حدث هناك عزيزي مالك. سؤال جميل وكأني أتحدث من كوكب آخر، أليس كذلك؟!
وكتب عبد الحسين البصري: يا أخ مالك العزيز، أنت تأمر أين ومتى ما تريد.
وكتب العلماني:
غشمرة.. السماء.. والسقف والبيت والقبعة و " البامبرز " هي من صنع الإنسان يا غشمرة.. حيثما وجد إنسان وجدت هذه جميعها، وفي غيابه غابت كلها.. قل لي الآن أنت من هو الذي فوق ومن هو الذي تحت...
معاصر (غشمرة بمقص) (يتهم غشمرة بأنه هو المراقب في هجر) ما ورد كان تمجيدا للإنسان وليس استهزاء بالقرآن، وكثيرا ما ضمن الأدباء والشعراء والكتاب خطابهم الوحي القرآني. واسلم لي. (ويبدو أن المراقب حذف من مداخلته شيئا، فقد كتب في آخرها: (هذه المشاركة حررت بواسطة معاصر في 21 - 09 - 2000).
وكتب غربي:
عفوا... محاولة لإظهار الصفحة، التي عجز عنتر عن إظهارها. ربما هي الأمانة التي عجزت الجبال عن حملها، فحملها الإنسان..... آي ول بي باك.