وكتب حسن حسان: ما أعظمها من آية تحكي حقيقة بعض رواد هجر، قال تعالى: إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون. ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون. (الأنفال: 22 - 23) وكتب فرقد:
يحكى أن إنسانا اسمه فرعون صعد على صرح من حجارة ثلاثة أمتار.. فصرخ في الفضاء: فقال أنا ربكم الأعلى. فأخذه الله نكال الآخرة والأولى. إن في ذلك لعبرة لمن يخشى. أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. والأرض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. والجبال أرساها. متاعا لكم ولأنعامكم. (النازعات: 24 - 33). صدق الله العظيم.
وكتب مالك الحزين:
لم يكن اسمه فرعون يا أستاذ، بل هو لقب لكل ملوك مصر القدامى..
وكتب المعاصر: الإنسان...............
وكتب غربي: آسف لإزعاجكم.... ولكن... الإنسان....... فوق كل شئ.
وكتب العلماني: غشمرة، ثانيا: أبيات المتنبي هي:
أي محل أرتقي * أي عظيم أتقي وكل ما خلق الله * وما لم يخلق محتقر في همتي * كشعرة في مفرقي اقتضى التنويه، ولا تثريب عليك يا صديقي، فإخالك قد كتبت البيت من الذاكرة (أخاف أيضا أن تبدأ القص من الذاكرة أيضا)....
المعري: (محامي المتنبي عندك، وهذا صحيح فقد سحب من رجله في أحد المجالس المشهورة نتيجة لدفاعه عن أبي الطيب) كان قد أتى بالكثير مما لم