* وكتب السيد محسن في 12 - 1 - 2001، الثالثة والنصف صباحا:
الأخ الواقعي.. أولا: سؤلك بهل وهل.. غير صحيح، فإنه يسأل: هل ركب النبي صلى الله عليه وآله وسلم السيارة؟ هل لعب الأصحاب فوتبال وواليبال؟ هل تسابق أبو بكر وعمر مع غيرهما في مسابقة التينس؟ هل الإصحاب عرفوا ما هو المرسوم في هذا الزمان..؟ وغيرها. بل الصحيح أن تذكر آية من الكتاب أو حديثا من السنة تدل على حرمة العمل.
ثانيا: ليس البكاء ونحوه على الإمام الحسين عليه السلام من جهة أفضليته على جده وأبيه وأمه وأخيه، بل من جهة كثرة الظلم عليه والمصيبة العظمى الواردة عليه وعلى أعوانه من قبل أعداء الدين.
وثالثا: كونهم في الجنة من المسلمات، ولكن البكاء واللطم يكون لحزننا على ذات المصيبة العظمى، وهذا أمر مربوط بالقلب، فالقلوب القاسية لا تدرك عمق المصيبة، ومن ليس في قلبه محبة، لا يحزن على أي مصيبة.
* وكتب (علي) بتاريخ 12 - 1 - 2001، الثامنة صباحا:
الأخ محسن.. ما دخل الأمور المباحة في الأمور المنهي عنها في الشرع بل والمحرمة، لأن من مقاصد الشرع المحافظة على النفس وليس إزهاقها أو تعذيبها.. أود أسأل بصراحة: أنا لا أعلم هل نساء الشيعة يشاركن الرجال، ويلطمن على خدودهن؟ أم أن هذا الشئ يفعله الرجال فقط؟
* وكتب (الشاهد) بتاريخ 12 - 1 - 2001، العاشرة والنصف صباحا:
أيها الأعزة.. اليوم صباحا وجدت موقع القلعة في حصنه الشرعي أمامي مغلقا (نأسف... لا يسمح لك في الكتابة في هذا الموقع) والمنع والإغلاق