* فأجابه (العاملي) بتاريخ 11 - 7 - 1999:
إنما أوردت حديث كعب، لأنه ثبت عندي أن ابن عباس كان ضد التجسيم، وكان ينفي رؤية النبي صلى الله عليه وآله لربه بالعين. والرواية التي يصححها إمامك ابن خزيمة ليست صحيحة، وإن كنت تقبل تصحيحاته فاقبل حكمه عليك بالضلال، لأنك تقول إن الضمير في (صورته) عائد إلى الشخص المشتوم الذي قال له النبي صلى الله عليه وآله: (لا تقبح صورته فإن الله خلق آدم على صورته) أي على صورة من تقبح وجهه، لا على صورة الله سبحانه.
ثم ما رأيك بتكذيب الإمام مالك لكل أحاديث الرؤية والتجسيم؟
لماذا قفزت عن ذلك؟!
* فكتب (مشارك) بتاريخ 11 - 7 - 1999:
من أين أخذت من كلامي ما قولتني به، أيها الكذاب؟
* فأجاب (العاملي):
إنها التقية التي تشنع بها على الشيعة!
والحمد لله أنه اضطرك لأن تستعملها في معبودك!!!.
* فكتب (الشمري):
أحسنت يا عاملي.
* فكتب (مشارك):
هذا ما قاله ابن تيمية، أيها الكذاب: