رب يضحك خيرا. وروى نحوه المنذري في الترغيب والترهيب ج 1 ص 434 و ص 436 و ج 4 ص 503 وقالوا: منطقه كالرعد، وضحكه كالبرق!
- فردوس الأخبار للديلمي ج 5 ص 366 أبو هريرة: ينشئ الله عز وجل السحاب ثم ينزل فيه، لا شئ أحسن من ضحكه، ولا شئ أحسن من منطقه، منطقه الرعد وضحكه البرق!
* فكتب (مشارك) بتاريخ 11 - 7 - 1999، الواحدة والربع صباحا:
بدأنا أنا و (هادي 2) نقاشا في مسألة الصفات، تستطيع أن تشاركنا فيه، أو نبدأ أنا وأنت في موضوع مستقل، لو أحببت فهل توافق؟.
* فأجابه (العاملي)، الثانية إلا ربعا صباحا:
جزى الله هاديا وجميع الهادين خيرا، وإن لم تجبني على سؤالي عن (تكالبت حججك) فسأظل أوجه الأسئلة إليك، أو أطرحها موضوعا بلا سؤال.
* وكتب (مشارك)، الثانية إلا عشر دقائق صباحا:
بإمكانك أن تتهرب كما تشاء لو أردت، ولكن حتى أقفل عليك الطريق، هل ستكمل معي موضوع العقيدة وتجيب على السؤال الرابع والخامس هناك لو أجبتك على تكالبك، أم أنك سوف تتهرب وتأتي بسؤال جديد تتهرب به من إكمال تلك الإجابات بعد أن أحسست بالورطة التي أوقعتك فيها!!