وفي رواية أخرى:
(فنفث في عيني فما اشتكيتها بعد، وهز الراية فدفعها إلي، فانطلقت ففتح لي، ودعا لي أن لا يضرني حد ولا قر).
* إعلام الورى ص 187، مسند أبي داود الطيالسي ص 26 الرقم 189، مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 99، سننن ابن ماجة ج 1 ص 43 الرقم 117، الخصائص للنسائي ص 52 الرقم 13، مسند أبي يعلى ج 1 ص 295 الرقم 589، العقد الفريد ج 4 ص 312، دلائل النبوة ج 4 ص 213، المناقب لابن المغازلي ص 179 الرقم 213، تاريخ دمشق ج 1 ص 216 الرقم 259 و 264، تذكرة الخواص ص 24 - 25، فرائد السمطين الباب 51 الرقم 205 ص 264، مجمع الزوائد ج 9 ص 122، الفصول المهمة ص 20، الصواعق المحرقة ص 125، كنز العمال ج 13 ص 120 الرقم 36388، المستدرك ج 3 ص 37، بحار الأنوار ج 41 ص 281 الرقم 5، سمط النجوم ج 2 ص 505 الرقم 148.
- 139 - 2 - دفع الراية إلي يوم خيبر.
من مناشدة أمير المؤمنين عليه السلام أصحاب الشورى في يوم الشورى:
(نشدتكم بالله أفيكم أحد أحب إلى الله والى رسوله مني إذ دفع الراية إلي يوم خيبر، فقال: لأعطين الراية إلى من يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله...) قالوا: اللهم لا.
* تاريخ دمشق ج 3 ص 116 الرقم 1140، كتاب سليم بن قيس ص 76، الخصال للصدوق ج 2 ص 555 الرقم 31، المسترشد ص 58، الأمالي للطوسي ص 546 الرقم 1168، مناقب ابن المغازلي ص 115 الرقم 155، مناقب الخوارزمي ص 222، الإحتجاج للطبرسي ج 1 ص 322 الرقم 55، كشف اليقين ص 423.