الحجم؟ قال: (هو خير ما تداويتم به) (1).
روى الطبراني في الكبير، والإمام أحمد والحاكم وأبو داود والطيالسي وأبو يعلي والضياء عن سمرة - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال (: خير ما تداويتم به الحجامة).
وروى مسلم عن جابر - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (إن في الحجم شفاء).
وروى البزار والبراني في الكبير برجال الصحيح عن أنس - رضي الله تعالى عنه - قال:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (عليكم بالحجامة والقسط البحري).
وروى الطبراني في الكبير عن سلمى امرأة أبي رافع قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا اشتكي أحد برأسه قال: اذهب فاحتجم، وإذا اشتكى برجله قال: اذهب فاخضبها بالحناء.
وروى أبو نعيم في الطب عن علي - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه سلم - قال:
(خير الدواء [وفي لفظ: (خير ما تداويتم به] (2) الحجامة والفصاد).
وروى البخاري وابن ماجة عن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (الشفاء في ثلاثة: شربة عسل وشرطة محجم وكية نار، أنهى أمتي عن الكي).
وروى الإمام أحمد والطبراني برجال ثقات، عن عقبة بن عامر - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (إن كان في شئ شفاء فشرطة محجم أو شربة عسل أو كية بنار تصيب ألما وأنا أكراه الكي ولا أحبه) (3).
وروى الإمام أحمد، والطبراني برجال ثقات، عن معاوية بن خديج قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إن كان في شئ شفاء ففي شرطة محجم أو شربة عسل أو كية بنار تصيب ألما ولا أحب أن أكتوي) (4).
وروى ابن أبي شيبة بسند جيد عن رجل من الأنصار من بني سلمة قال: قال .