الجاهلية يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء)، وفي رواية:
(لموت عظيم من عظماء أهل الأرض و ليس كذلك، إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله)، وفي لفظ: خلقان من خلق الله - عز وجل - فإذا تجلى الله عز وجل لشئ من خلقه، خشع له، فإذا رأيتم ذلك فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة) (1).
والله تعالى أعلم.