(وصارم طرف لا يزايل جفنه * ولم أر سيفا قط في جفنه بفري) (فقلت لها والعيس تحدج بالضحى * أعدي لفقدي ما استطعت من الصبر) (سأنفق ريعان الشبيبة آنفا * على طلب العلياء أو طلب الأجر) (أليس من الخسران أن لياليا * تمر بلا نفع وتحسب من عمري) وفيها في صفر أمر القائم بأمر الله بترك التعامل بالدنانير المغربية وأمر الشهود أن لا يشهدوا في كتاب ابتياع ولا غيره يذكر فيها هذا الصنف من الذهب فعدل الناس إلى القادرية والسابورية والقاسانية.
(٤٥٢)