الخدمة، كما يحكيه عنه الوجيه المحسن الحاج فرج موحدي (1)، الذي له يد عليا في تأسيس المكتبة، فوصى هو ولدنا الحاج الشيخ رضا، أن ينزل بكربلاء ويأتي بالمعمار حتى ينفذ ما يلزم به، واحسب أن المكتبة تستفيد جدا من خبراته.
ولست أعرف سيركم بعدي وراء إنجاز العمل، وأسأل الله الخير وتقدير ما فيه الصلاح، وهو ولي التوفيق، وعليه التكلان.
عبد الحسين الأميني النجفي وتأريخ الرسالة في منتصف الستينات الميلادية حوالي 1965 م = 1385 ه.