إلها واحدا إن هذا لشئ عجاب فنزل فيهم: * (ص والقرآن) * إلى قوله: * (بل لما يذوقوا عذاب) * [1 - 8] الآية.
سورة الزمر قوله تعالى: * (والذين اتخذوا) * [3] الآية. أخرج جويبر عن ابن عباس في هذه الآية قال: أنزلت في ثلاثة أحياء: عامر وكنانة وبني سلمة كانوا يعبدون الأوثان ويقولون الملائكة بناته فقالوا: * (ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى) * [3].
قوله تعالى: * (أمن هو قانت آناء الليل) * [9]. الآية. أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عمر في قوله تعالى: * (أمن هو قانت) * الآية. قال: نزلت في عثمان بن عفان. وأخرج ابن سعد من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال:
نزلت في عمار بن ياسر. وأخرج جويبر عن ابن عباس قال: نزلت في ابن مسعود وعمار بن ياسر وسالم مولى أبي حذيفة. وأخرج جويبر عن عكرمة قال: نزلت في عمار بن ياسر.
قوله تعالى: * (فبشر عبادي) * [17]. أخرج جويبر بسنده عن جابر بن عبد الله قال: لما نزلت: * (لها سبعة أبواب) * [الحجر: 44] الآية أتى رجل من الأنصار النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله لي سبعة مماليك وأني قد عتقت لكل باب منها مملوكا فنزلت فيه هذه الآية: * (فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه) *.
قوله تعالى: * (والذين اجتنبوا الطاغوت) * [17] الآية. أخرج ابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم أن هذه الآية نزلت في ثلاثة نفر كانوا في الجاهلية يقولون: لا إله إلا الله: زيد بن عمرو بن نفيل وأبي ذر الغفاري وسلمان الفارسي.
قوله تعالى: * (الله نزل) * [23] الآية. تقدم سببها في سورة يوسف.
قوله تعالى: * (ويخوفونك) * الآية. أخرج عبد الرزاق عن معمر: قال