الدار) * (1) أي بخلصة خالصة وهي * (ذكرى الدار) * (2) أي ذكراهم الآخرة دائما ونسيانهم الدنيا، أو تذكرهم الآخرة وترغيبهم فيها وتزهيدهم في الدنيا كما هو شأن الأنبياء، وقيل: * (ذكرى الدار) * (3) الثناء الجميل في الدنيا ولسان الصدق الذي ليس لغيرهم، و * (فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم) * (4) أي أنى لهم ذكراهم إذا جائتهم و * (ذكر رحمت ربك عبده زكريا) * (5) أي ذكر ربك برحمته عبده، و * (فالملقيات ذكرا) * (6) * (عذرا أو نذرا) * (7) الملائكة تلقي الوحي إلى الأنبياء عليهم السلام أعذارا من الله وانذارا، وقوله: * (في الزبور من بعد الذكر) * (8) قيل * (الزبور) * (9) اسم لجنس ما أنزل على الأنبياء من الكتب، و * (الذكر) * (10) أم الكتاب يعني اللوح، وقيل زبور داود، والذكر: التوراة، والذكر: القرآن أيضا، قال تعالى:
* (أن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم وإنه لكتاب عزيز) * (11) منيع محمي بحماية الله تعالى، و * (الذكر) * (12) خلاف * (الأنثى) * (13) والجمع ذكور، وذكران، و * (الذكر) * نقيض النسيان، و * (فسئلوا أهل الذكر) * (15) يعني من الكتاب دليله