الشافعي (1 / 260) والطيالسي (1523) وأحمد (6 / 134 و 162 و 175 - 176، و 179 و 269 - 270 و 270) والبيهقي من طرق عن سعد بن إبراهيم عنه ولفظ أبى داود وهو رواية لأحمد:
(كلن يقبلني وهو صائم، وأنا صائمة).
وإسناده صحيح على شرط البخاري.
العاشرة: عن عكرمة عنها بلفظ:
(كان يقبل وهو صائم، ولكم في رسول الله أسوة حسنة).
أخرجه أحمد (6 / 192) بسند صحيح على شرط البخاري.
الحادية عشرة: عن عائشة بنت طلحة عنها بلفظ:
(أن رسول الله (ص) كان يباشر وهو صائم، ثم يجعل بينه وبينها ثوبا يعني الفرج).
أخرجه أحمد (6 / 59) بسند جيد وهو على شرط مسلم.
وهناك طرق أخرى لا ضرورة بنا إلى ذكرها، وهي عند الترمذي والطحاوي والطيالسي (1476 و 1578) وأحمد (6 / 98 و 162 و 193 و 223 و 232 و 242).
وفي الباب عن جماعة من الصحابة منهم أم سلمة يرويه عبد الله بن فروخ.
(أن لمرأة سالت أم سلمة فقالت: إن زوجي يقبلني وهو صائم، وأنا صائمة، فما ترين؟ فقالت: كان رسول الله (ص) يقبلني وهو صائم، وأنا صائمة).
أخرجه الطحاوي (1 / 345) وأحمد (6 / 291 و 320) بسند جيد وهو على شرط مسلم.