قال: اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، الله إني أعوذ بك من الفتنة في السفر والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض وهون علنا السفر، فإذا أراد الرجوع من السفر قال: تائبون عابدون لربنا حامدون وإذا دخل على أهله قال: توبا توبا لربنا أوبا لا يغادر علينا حوبا. (ش).
(17628) عن عبد الله بن سرجس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا قال: اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب والحور (1) بعد الكور ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الأهل والمال. (ابن جرير).
(17629) حدثنا أبو بكر محمد بن الحسن بن كوثر: حدثنا إسماعيل ابن إسحاق: حدثنا مسدد: ثنا عبد الوارث عن حسين المعلم عن عبد الله بن بريدة: حدثني حويطب بن عبد العزى أن رفقة أقبلت من مصر فيها جرس فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطعوه فمن ثم كره الجرس وقال: إن الملائكة لا تصحب رفقة فيها جرس. (أبو نعيم).
(17630) عن جابر قال: كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا. (كر).