يعني السوق الشديد. ومن رواه: (كان ينوش الناس بالدرة) أراد يتناول، من قولهم: التناوش، غير مهموز، ومن همز التناوش أراد التأخر.
ومما يروى فيه تصحيف فاحش قولهم في خبر نقادة الأسدي أنه قال: (قلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إني رجل مغفل فأين أسم؟ ولم أرك تسم في الوجه، قال: في موضع الجبين من السالفة). فقوله: مغفل الغين ساكنة والفاء