تم الجزء الأول والثاني حسب تجزئة المؤلف، ويحتوي الجزء الأول على أخبار المصحفين، وأوهام العلماء. والجزء الثاني على (ما يشكل من ألفاظ متون الحديث). وهو القسم الأول حسب تجزئة المحقق، وبه ينتهى قسم تصحيف المتون، ويتلوه إن شاء الله في القسم الثاني تصحيف الأسماء.
والحمد لله على نعمه الظاهرة والباطنة، وكان ذلك في المدينة المنورة في الثالث عشر من شهر ربيع الآخر من سنة اثنين وأربعمائة وألف للهجرة النبوية وصلى الله وسلم على خير خلقه محمد وآله وصحبه.