الشحم المذاب، وتعففي: اشربي العفافة، وهو ما بقي في الضرع من اللبن.
وأخبرنا أحمد بن محمد بن الفضل التستري حدثنا أحمد بن يحيى، عن ابن الأعرابي، قال: دعت امرأة [عربية] على رجل فقالت له: جملك الله، أي: أذابك الله كما يجمل الشحم.
ومما يصحف فيه كثيرا ": ما حدثنا به أبو الليث نصر بن القاسم الفرائضي، حدثنا سريج بن يونس، حدثنا فضالة ابن حسين، عن أيوب، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: لقد أتى علينا زمان، وما يرى أحدنا أنه أحق بالدينار والدرهم من أخيه المسلم، ولقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إذا تبايع الناس بالعينة) ومن لا يعلم يصحفه