كأنا بين خافيتي عقاب * أصاب حمامة في يوم غين وقيل في معنى الحديث: انه صلى الله عليه وسلم أراد ما يغشاه من أمور الدنيا، ما يشغل قلبه عن ذكر الله عز وجل، فيستغفر الله تعالى من تركه التشاغل في جميع أوقاته الا بالآخرة.
ومما يقع فيه الاشكال قديما "، وقد روي على وجهين ما حدثنا به أبو القاسم بن منيع، حدثنا داود بن عمرو الضبي، حدثنا حفص بن غياث، عن كثير بن عبد الله بن / عمرو بن عوف، عن أبيه عن جده، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يترك المؤمن مفرجا " حتى يضم إلى قبيلة يكون منها) حفظته عنه