أعضيه، إذا فرقته، وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: (جعلوا القرآن عضين). قال: آمنوا ببعضه وكفروا ببعضه، وهذا من التعضية أيضا "، والشيء الذي لا يحتمل القسم مثل الجواهر والطيلسان والحمام أو ما أشبهها.
ويدخل فيه الحديث الآخر: (لا ضرر ولا إضرار في الاسلام.
ومما يقع فيه التصحيف حتى شكك ذلك بعض العلماء،