(فلما قفى) أي ولي قفاه منصرفا (قال) أي رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن أبي وأباك في النار) قال النووي: فيه أن من مات في الفترة على ما كانت عليه العرب من عبادة الأوثان فهو من أهل النار، وليس هذا مؤاخذة قبل بلوغ الدعوة، فإن هؤلاء قد بلغتهم دعوة إبراهيم وغيره من الأنبياء
(٣٢٣)