ما له برحه الله (1) فعل فعل السيد، وفر فرار العبد، وخان خيانة الفاجر!! أما والله لو أنه أقام فعجز ما زدنا على حبسه، فإن وجدنا له شيئا أخذناه، وإن لم نقدر على مال تركناه (2).
تاريخ الطبري ج 4 ص 100، ومثله في كامل ابن الأثير: ج 3 ص 186، ورواه أيضا في ترجمة مصقلة من تاريخ دمشق: ج 55 ص 821. وللكلام مصادر أخر.