ومن المناسب أن نذكر بعض علماء خراسان الذين اشتهروا بالعلم والورع والتقوى خلال القرنين الماضيين وما بعدهما إلى اليوم، على سبيل المثال لا الحصر، منهم:
الشيخ المولى أحمد الهراتي المعاصر للميرزا مهدي الشهيد 1218 ه.
والشيخ المولى إسماعيل الأزغدي، المتوفى سنة 1232 ه.
والشيخ إسحاق بن إسماعيل التربتي، المتوفى سنة 1237 ه.
والسيد الميرزا محمد تقي بن عبد الله المدرس، المتوفى سنة 1280 ه.
والسيد محمد تقي الچولائي، المتوفى سنة 1280 ه.
والشيخ الآغا محمد باقر الأصفهاني، المتوفى بعد سنة 1281 ه.
والشيخ محمد إسماعيل الخراساني المنجم، المتوفى سنة 1288 ه.
والشيخ محمد علي بن محمد رضا السيستائي، نزيل (عبد الآباد) من محال مشهد الرضا عليه السلام، المتوفى سنة 1334 ه.
والسيد الميرزا أسد الله الميرزا عسكري المشهدي، كان إمام الجمعة في مشهد المقدسة، توفي سنة 1273 ه.
والسيد القائمي، والد السيد أبي طالب المتوفى بكراجي 1295 ه.
والسيد علي بن السيد محمد رضا السيستائي المتوفى سنة 1340 ه.
والشيخ علي اليزدي الخراساني، أحد العلماء البارزين، والثقات الاجلاء في خراسان، توفي فيها سنة 1311 ه.
والشيخ محمد علي بن المولى عباس علي الخراساني، حضر درس السيد المجدد الشيرازي خمس سنين في سامراء، ثم رجع إلى خراسان مشهد الإمام الرضا عليه السلام وصار هناك مرجعا بارزا، وتوفي سنة 1342 ه.