فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن، ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة، إن الله كان عليما حكيما [سورة النساء 24] ذكر نزولها في المتعة في أوثق مصادر التفسير منها:
1 - صحيح البخاري 2 - صحيح مسلم 3 - مسند أحمد 4 ص 436، بإسنادهم عن عمران بن حصين. وتجده في تفسير الرازي 3 ص 200، 202. وتفسير أبي حيان 3 ص 218.
4 - تفسير الطبري 5 ص 9 عن ابن عباس وأبي بن كعب والحكم وسعيد بن جبير ومجاهد وقتادة وشعبة وأبي ثابت.
5 - أحكام القرآن للجصاص 2 ص 178 حكاه عن عدة.
6 - سنن البيهقي 7 ص 205 رواه عن ابن عباس.
7 - تفسير البغوي 1 ص 423 عن جمع، وحكى عن عامة أهل العلم أنها منسوخة.
8 - تفسير الزمخشري 1 ص 360.
9 - أحكام القرآن للقاضي 1 ص 162 رواه عن جمع.
10 - تفسير القرطبي 5 ص 130 قال: قال الجمهور: إنها في المتعة.
11 - تفسير الرازي 3 ص 200 ذكر عن الصحيحين حديث عمران أنها في المتعة.
12 - شرح صحيح مسلم للنووي 9 ص 181 عن ابن مسعود.
13 - تفسير الخازن 1 ص 357 عن قوم وقال: ذهب الجمهور أنها منسوخة.
14 - تفسير البيضاوي 1 ص 269. يروم إثبات نسخها بالسنة.
15 - تفسير أبي حيان 3 ص 218 عن جمع من الصحابة والتابعين.
16 - تفسير ابن كثير 1 ص 474 عن جمع من الصحابة والتابعين.
17 - تفسير السيوطي 2 ص 140 رواه عن جمع من الصحابة والتابعين بطريق الطبراني. وعبد الرزاق. والبيهقي. وابن جرير. وعبد بن حميد. وأبي داود. و ابن الأنباري. 18 - تفسير أبي السعود 3 ص 251.
قال الأميني: أليست [أيها الباحث] هذه الكتب مراجع علم القرآن عند أهل