ص 76) و (منهم) الموفق بن أحمد الخوارزمي الحنفي فقد خرجه في المناقب و (منهم) ابن المغازلي الشافعي فإنه خرج حديث سد الأبواب في المناقب و (منهم) الشيخ سليمان القندوزي الحنفي فقد خرجه في ينابيع المودة (ص 87) و (منهم) جلال الدين السيوطي الشافعي فقد خرجه في الدر المنثور (ج 6 ص 123) طبع مصر سنة 1314 ه (قال الكنجي الشافعي) وأما الطرف الثالث (أي حديث فتح خيبر) فخرجه مسلم في صحيحه (ج 2 ص 102) و 324) و 325).
(قال المؤلف) إن حديث فتح خيبر على يد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام خرجه جمع كثير من علماء السنة والإمامية عليهم الرحمة (منهم) الحاكم النيسابوري الشافعي في مستدرك الصحيحين (ج 3 ص 108 وص 133) (ومنهم) البخاري في صحيحه (ج 12 ص 301 وص 304) وفي (ج 14 ص 358) وفي (ج 17 ص 336) (ومنهم) أبو الفداء في البداية والنهاية (ج 7 ص 336) و (منهم) أبو نعيم الاصفهاني في حلية الأولياء (ج 1 ص 62) و (منهم) البغوي في مصابيح السنة (ج 2 ص 201) و (منهم) الترمذي في صحيحه (ج 2 ص 461) و (منهم) ابن ماجة القزويني في سننه، وهو من الصحاح الستة (ج 1 ص 30) و (منهم) ابن الأثير الجزري في أسد الغابة (ج 4 ص 21) عند ترجمة أحوال أمير المؤمنين عليه السلام (وأما الطرف الرابع) فرواه ابن ماجة والترمذي عن محمد بن بشار عن محمد بن جعفر (قال الكنجي) (والخامسة من مناقبه) (عليه السلام) فقد أخرجه جماعة من علماء السنة والإمامية رضوان الله عليهم، فحديث المنزلة حديث مشهور معروف كتب فيه كتب خاصة من أهل السنة والإمامية (ره) ومن جملتها كتاب عبقات الأنوار الجزء الذي هو مختص بحديث المنزلة فإنه مجلد ضخم طبع في الهند ففي مطالعته غنى وكفاية لمن أراد معرفة الحق ومعرفة ذويه