ركعتين، واكشف عن ركبتيك واجعلهما مما يلي المصلى (القبلة - ك)، وقل مأة مرة: يا حي يا قيوم، يا حي (يا قيوم - كا) لا إله إلا أنت، برحمتك استغيث، فصل على محمد وآل محمد محمد، وأغثني الساعة الساعة، فإذا فرغت من ذلك فقل: أسئلك (اللهم - خ) ان تصلى على محمد وآل محمد، وان تلطف لي، وان تغلب لي، وان تمكر لي، وان تخدع لي، وان تكيد لي، وان تكفيني مؤنة فلان بن فلان (بلا مؤنة - ك) فان هذا كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم يوم واحد.
6636 (5) كا 512 - أصول ج 2 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن مالك بن عطية، عن يونس بن عمار قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ان لي جارا من قريش من آل محرز، فد نوه باسمي وشهرني، كلما مررت به قال: هذا الرافضي، يحمل الأموال إلى جعفر بن محمد، قال: فقال لي:
فادع الله عليه، إذا كنت في صلاة الليل وأنت ساجد في السجدة الأخيرة من الركعتين الأوليين، فاحمد الله عز وجل ومجده، وقل: اللهم ان فلان بن فلان قد شهرني ونوه بي، وغاظني وعرضني للمكاره، اللهم اضرب به بسهم عاجل تشغله به عنى، اللهم وقرب اجله، واقطع اثره، وعجل ذلك يا رب الساعة الساعة، قال: فلما قدمنا الكوفة قدمنا ليلا، فسئلت أهلنا عنه، قلت: ما فعل فلان، فقالوا هو مريض، فلما انقضى آخر كلامي حتى سمعت الصياح من منزله، وقالوا قد مات.
6637 (6) مستدرك 377 - الشيخ في المصباح مرسلا ومن كان له عدو يؤذيه فليقل في السجدة الثانية من الركعتين الأوليتين: اللهم ان فلان بن فلان قد شهرني ونوه بي، وعرضني من مكاره، اللهم فاصرفه عنى بسقم عاجل يشغله عنى، اللهم قرب اجله واقطع اثره، وعجل ذلك يا رب الساعة الساعة.
6638 (7) مستدرك 377 - علي بن طاووس في كتاب المجتنى نقلا من كتاب دفع الهموم والأحزان لأحمد بن داود النعماني، قال: شكا رجل إلى الحسن بن علي عليهما السلام جارا يؤذيه فقال له الحسن عليه السلام إذا صليت المغرب فصل ركعتين، فقل: