ذلك. 16 ومن فضل الإيمان باسمه أن ذاك الاسم (14) قد شدد هذا الرجل الذي تنظرون إليه وتعرفونه. والإيمان الذي من عند يسوع (15) هو الذي وهب لهذا الرجل كمال الصحة هذه بمرأى منكم جميعا.
17 وإني أعلم، أيها الإخوة، أنكم عملتم ذلك بجهالة (16) وهكذا رؤساؤكم أيضا.
18 فأتم الله (17) ما أنبأ من ذي قبل بلسان جميع الأنبياء، وهو أن مسيحه سوف يتألم (18). 19 فتوبوا وارجعوا (19) لكي تمحى خطاياكم، 20 فتأتيكم من عند الرب أيام الفرج (20) ويرسل إليكم المسيح المعد لكم من قبل، أي يسوع، 21 ذاك الذي يجب (21) أن تتقبله السماء إلى أزمنة تجديد كل (22) ما ذكره الله بلسان أنبيائه الأطهار في الزمن القديم.
22 فلقد قال موسى (23): " سيقيم لكم الرب إلهكم من بين إخوتكم نبيا مثلي، فإليه أصغوا في جميع ما يقول لكم، 23 ومن لم يستمع