فنعبده غير خائفين 75 بالتقوى (87) والبر، وعينه علينا، طوال أيام حياتنا.
76 وأنت أيها الطفل ستدعى نبي العلي لأنك تسير أمام الرب لتعد طرقه (88) 77 وتعلم شعبه الخلاص بغفران خطاياهم (89).
78 تلك رحمة من حنان إلهنا (90) بها افتقدنا الشارق (91) من العلى 79 فقد ظهر للمقيمين في الظلمة وظلال الموت (92) ليسدد خطانا (93) لسبيل السلام " (94).
80 وكان الطفل (95) يترعرع وتشتد روحه (96). وأقام في البراري (97) إلى يوم ظهور أمره لإسرائيل.
[الميلاد (1)] [2] 1 وفي تلك الأيام، صدر أمر عن القيصر أوغسطس (2) بإحصاء جميع أهل المعمور (3).
2 وجرى هذا الإحصاء الأول إذ كان قيرينيوس حاكم سورية (4). 3 فذهب جميع الناس